ما هو أكثر ما يمكن أن يكون مخيفًا فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي؟، نعيش اليوم ثورة تكنولوجية جديدة تعمل على إعادة تشكيل عالم اليوم والغد. هذه الثورة هي ثورة الذكاء الاصطناعي. البيانات مقابل الثروة النفطية . الآلات مقابل الإنسان، الذكاء البشري مقابل ذكاء الآلات، ومستقبل الذكاء الاصطناعي هو أكثر من أي وقت مضى رائع لدى كثير من الناس، واصبح الذكاء الاصطناعي يتقدم بشكل أسرع من أي وقت مضى، وهذا الذي زاد في التخوف الحاصل في الوقت الحالي، وفي هذا المقال سنتحدث اكثر عن هذا الموضوع.
ما هو الذكاء الإصطناعي
يقصد بالذكاء الاصطناعي بانه هو كل ما هو متعلق بالذكاء و الحسابات و البرمجيات و الإصطناعي كل ما هو ألي من صنع الإنسان لو قمنا بجمع الكلمتين تعطينا الذكاء الإصطناعي و ايضا هو تصميم و بناء أنظمة مبرمجة في البيئة المحيطة بها و تستطيع التعلم من خلال الوضعيات التي يواجها دون تدخل الإنسان أي كإنسان يتعلم من خلال تجارب نفس الشيء أصبحت الألة تتعلم من خلال الوضيعات المحيطة بها.
ما هو أكثر ما يمكن أن يكون مخيفًا فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي
أكثر مخاوف الذكاء الاصطناعي انتشارا موضوع الحياة الاصطناعية الأجهزة، متكرر في الأفلام والخيال العلمي وهو تلك أنظمة الذكاء الاصطناعي التي أصبحت شريرة، و التي لا يحب الناس الآلات التي تصبح ذكية جدا، كسلسلة أفلام A Space Odyssey عام 2001م،لأننا نخشى أننا لا نستطيع التحكم فيها، هذا التمثيل الشائع للذكاء الاصطناعي الذي أصبح سيئا يسبب حذرا عاما في الجمهور المحيط بتطوير تقنيات الأنظمة الذكية، يحيط الخوف عموما بالمجهول أنه مع زيادة ذكاء أنظمة الذكاء الاصطناعي وزيادة الذكاء البشري المحيط بهذه الأنظمة فإن هذين المجهولين لا يعطينا حقا اتجاها واضحا إلى أين يمكن أن تذهب الأشياء.
مجالات الذكاء الاصطناعي
شغل الذكاء الاصطناعي العديد من التطبيقات في شتى المجالات وهي كالتالي: الروبوتات، والسيارات ذاتية القيادة، والأجهزة القابلة للإرتداء، وإنترنت الأِشياء، وتواصل اجتماعي ذكي، ونظم توصية ذكي، و طابعات ثلاثية الأبعاد ذكية، ومدارسة الكترونية ذكية، وفصول افتراضية، وتطبيقات هواتف ذكية أكثر ذكاء، وواقع معزز ذكي، ومدارس ذكية، وبيوت ذكية، ومدن ذكية وصواريخ ودبابات وطائرات ذكية. عالم ذكي، مترابط، سريع، تديره الخوارزميات.
