قصة الجزار اللي خرم عمود المونوريل، انتشرت قصة المونوريل في المواقع الالكترونية بشكل كبير، وهي تعتبر من ضمن القصص التي أحدثت الشهرة الكبيرة في المواقع، وتم ارفاق صورة جزار المونوريل في عدة مناشير متنوعة عبر الانترنت، حيث أن الرواد في هذه المواقع طالبوا بضرورة اتخاذ الاجراءات القانونية في هذا الأمر، فهنا سنتعرف على قصة الجزار الذي خرم عمود المونوريل.
قصة الجزار اللي خرم عمود المونوريل
تعود هذه القصة لجزار قام في عيد الأضحى المبارك بتعليق أضحيته على عمود المونوريل، وهذه الصورة تم ارفاقها عبر المواقع الالكترونية، ولقد أدى هذا الأمر الى إحداث شقف في عمود خرساني مصمم لسير المونوريل، وهذا الأمر حدث في منطقة تابعة لمدينة النصر، وذلك في محافظة القاهرة، وبعد أن قام هذا الجزار بتداول هذه الصور، قامت الأجهزة الأمنية في الداخلية المصرية بتداول هذه الصور، ولقد طالب الكثير منهم بعملية إجراء تحقيق في هذا الأمر.
قصة عمود المونوريل
عمود المونوريل ارتبط بحادثة غريبة، وهي أن أحد الجزارين قام بوضع اللحوم في أحد الأعمدة في شرق النيل، وذلك من أجل بيعها، فقام بوضع ثقب في هذا العامود الخرساني، وتعليق العديد من الأدوات والمعدات الخاصة بالذبح، فهو قام بتثبيت مشبك خصص من أجل تعليق اللحوم، وكما أنه قام بوضع اسطوانة غاز أسفل مسار القطار، وذلك من أجل تجهيرز اللحوم واعدادها للبيع.
كم سعر عمود المونوريل
يعتبر عمود المونوريل هو القطار الأحادي الخط، أو السكة الحديدة، وهو مصنوع من المواد الخرسانية، ويعتبر من الأعمدة القوية المتانة، ويتم استخدامه في حمل مسار قطار المونوريل، وتكلفة هذا العمود المالية لكل كيلو متر من مسار قطار المونوريل حوالي 30 مليون دولار، وهذا العمود يتم استخدامه في الأماكن الضيقة، وفي الأماكن المزدحمة، وفي المناطق التي يصعب عليها انشاء فيها خطوط مترو أنفاق، وهذا العمود أحدث ضجة كبيرة في مصر في عيد الأضحى المبارك.
في الختام تعرفنا على عمود المونوريل، فهو يعتبر من ضمن الأعمدة المتواجد على السكة الحديدية، وقام أحد الجزارين بوضع أضحية عليه وعمل ثقب به من أجل أضحيته وبيعها في عيد الأضحى المبارك.
