منوعات

فيلم اجعلني اصدق مترجم قصة عشق

فيلم اجعلني اصدق مترجم قصة عشق، تدور قصة الفيلم حول جدتين متطفلتين ومحبتين، يقمن بخداع حفيديهما البالغين، اللذين نشأوا معًا وتشاركوا العديد من الذكريات الجميلة في طفولتهما، تُدعى الجدتان لقاءً لطيفًا مع الحفيدين في منزلهما، ويتم إقناع الحفيدين بأنهما سيحتفلان بمناسبة مميزة، بينما يجتمع الأربعة في المنزل، تبدأ الجدتان في إحياء الذكريات القديمة وتسردان القصص والمغامرات التي مروا بها في مرحلة الطفولة، تتجدد المشاعر القديمة للحب والصداقة بين الحفيدين مع تذكرهما للأوقات الجميلة التي قضياها معًا.

قصة فيلم اجعلني اصدق

في قصة “تخدع الجدتان”، تقرر جدتان متطفلتان استخدام ذكائهما ومكائدهما لجمع حفيديهما الراشدين في لقاء طيب يعيد إلى الأذهان أيام الطفولة المليئة بالمرح والحب، تسعى الجدتان إلى إشعال نار المشاعر القديمة وإثارة الاهتمام بين الحفيدين، على أمل إحياء الرومانسية الضائعة وتصفية بعض الجدالات القديمة،  ينجح الجدتان في إنشاء اللقاء المخطط له، ويتجدد، التواصل بين الحفيدين الذين يجدان أنفسهما متشابكين في أحاديث وذكريات الطفولة التي تنبثق عواطفهما المخفية من جديد تتوالى المواقف المحزنة والمضحكة خلال هذا اللقاء، وتعود الجدالات القديمة لتعصف بالأجواء الطيبة.

أبطال فيلم اجعلني اصدق

بطولة الفيلم “آيتشا آيشين توران، إيكين كوتش، زيرين سومر تونشساف” تقدم تجربة سينمائية مميزة تجمع بين مواهب ممثلين متميزين.

  1. آيتشا آيشين توران: هي ممثلة موهوبة ومحبوبة من قبل الجماهير، تتمتع بإحساس فني عميق وقدرة على تجسيد شخصيات متنوعة ببراعة، تتميز بتصوير المشاعر والعواطف بطريقة مؤثرة ومقنعة، مما يجعلها قوة جذب في أدوارها.
  2. إيكين كوتش: هو ممثل موهوب ومتعدد المواهب يتمتع بحضور قوي على الشاشة، يتميز بقدرته الاستثنائية على تجسيد الشخصيات العميقة والمعقدة بإحساس فائق، ينجذب الجمهور إلى تصويره القوي والمؤثر، مما يجعل أدواره لا تُنسى.
  3. زيرين سومر تونشساف: هي ممثلة موهوبة ومميزة بأداءها القوي والمؤثر، تتمتع بإبداع فني وقدرة على التعبير عن مجموعة واسعة من المشاعر والشخصيات بشكل ممتاز، تستطيع أن تجسد الأدوار التاريخية والحديثة على حد سواء بطريقة متقنة ومقنعة.

فيلم اجعلني اصدق

مع مرور الزمن، يدرك الحفيدان أن الجدتين هما من كانتا وراء هذا اللقاء المفاجئ، فيبادران بمواجهتهما بصراحة حول مخططهما السري، تنكشف الحقائق وتبدد الحفيدين أوهامهما حول إمكانية إحياء مشاعر الطفولة، تتأكد لهما أن الحب الحقيقي لا يُخدع بمكائد وألاعيب، على الرغم من بعض الصدمة والخيبة، يدرك الحفيدان أن هذه التجربة جعلتهما يتوصلان لفهم أعمق لأنفسهما وبعضهما البعض، وأنهما يجب أن يبنيا علاقتهما على أساس صادق وشفاف يحمل كل الحقائق والمشاعر دون خداع أو مكائد، تنتهي القصة بتقدير الحفيدين للدروس التي تعلموها، وتكوّن الجدات فهمًا أكثر عمقًا لأهمية الصدق والاحترام في العلاقات العائلية، ربما يكون هذا اللقاء هو بداية للحفيدين لبناء علاقة جديدة تستند إلى الاحترام والمودة بعيدًا عن الخدع والمكائد.

 

 

يصبح هذا اللقاء اللطيف فرصة للتعرف على بعضهما البعض بشكل أفضل وتقدير أهمية الأوقات السعيدة التي قضوها معًا في طفولتهما.

 

السابق
أحمد هلال زوج شام الذهبي
التالي
من هي والدة مسلم بن عقيل