منوعات

باقون ما بقي الزعتر والزيتون كلمات

باقون ما بقي الزعتر والزيتون كلمات، باقون ما بقي الزعتر والزيتون” هي عبارة من قصيدة للشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش. تعتبر هذه العبارة رمزية وترمز إلى الصمود والبقاء رغم الظروف الصعبة والتحديات،  محمود درويش كان شاعرًا وكاتبًا فلسطينيًا بارزًا، وهو واحد من أبرز الأصوات الأدبية والشعرية في العالم العربي، استخدم درويش قوة الكلمة والشعر للتعبير عن الوطنية والحرية والحب والهوية الفلسطينية.

باقون ما بقي الزعتر والزيتون

تعبير “باقون ما بقي الزعتر والزيتون” يعكس الإرادة القوية للشعب الفلسطيني وقدرته على الصمود في وجه التحديات والظروف القاسية، يعبر درويش عن رغبته في البقاء والاستمرارية حتى لو بقيت هذه العناصر الطبيعية البسيطة كالزعتر والزيتون فقط، هذه العبارة تعبر عن الروح القوية والصمود التي تعيشها الشعوب في ظل الصعاب، وهي أيضًا رمز للمحافظة على الهوية والثقافة والتراث في وجه التهديدات والضغوط الخارجية، تظل كلمات وأعمال محمود درويش خالدة، حيث أثرت بشكل كبير في الأدب والثقافة العربية، واستطاعت تجسيد رغبة الشعوب في الحرية والعدالة والسلام.

قصيدة باقون ما بقي الزعتر والزيتون

باقون ما بقي الزعتر والزيتون” هو مصطلح شهير ومعروف من قصيدة للشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش، تُعتبر هذه الكلمات رمزية وتنطوي على معنى عميق ومضمون وطني وثقافي، في القصيدة، يستخدم درويش الزعتر والزيتون كرمز للهوية والروح الوطنية الفلسطينية والثقافة الفلسطينية، إن وجود الزعتر والزيتون يرمز إلى بقاء الجذور الثقافية والتراثية للشعب الفلسطيني رغم التحديات والصعاب، هذا المصطلح أصبح رمزًا للصمود والثبات والمقاومة في وجه الاحتلال والظروف الصعبة. يتجاوب الشعب الفلسطيني والعديد من المحبين لدرويش مع هذه الكلمات كتعبير عن حبهم وانتمائهم لفلسطين.

 باقون ما بقي الزعتر والزيتون كلمات

تعبر العبارة عن الأشياء البسيطة والأصيلة التي تترك أثرًا دائمًا، وتمثل رمزية الزعتر والزيتون كجزء من التراث الفلسطيني والثقافة المحلية، يُشير درويش إلى استمرارية العناصر الأصيلة والمحلية رغم التحديات والمحن التي يواجهها الشعب الفلسطيني، إن استخدام درويش للزعتر والزيتون في قصيدته يتعبّر عن الأرض والمكانة الثقافية والتاريخية لهذه العناصر في الثقافة الفلسطينية، إنها صورة جميلة تعبر عن الصمود والعمق الثقافي للشعب الفلسطيني وتلك كلمات القصيدة :

إنا باقون ما بقي الزعتر والزيتون ، ﻫﻨﺎ ﺑﺎﻗﻮﻥ ﻛﺄﻧﻨﺎ ﻋﺸﺮﻭﻥ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﺪ , ﻭﺍﻟﺮﻣﻠﺔ , ﻭﺍﻟﺠﻠﻴﻞ ﻫﻨﺎ .. ﻋﻠﻰ ﺻﺪﻭﺭﻛﻢ , ﺑﺎﻗﻮﻥ ﻛﺎﻟﺠﺪﺍﺭ ﻭﻓﻲ ﺣﻠﻮﻗﻜﻢ ﻛﻘﻄﻌﺔ ﺍﻟﺰﺟﺎﺝ , ﻛﺎﻟﺼﺒﺎﺭ ﻭﻓﻲ ﻋﻴﻮﻧﻜﻢ ﺯﻭﺑﻌﺔ ﻣﻦ ﻧﺎﺭ ﻫﻨﺎ .

 

هذه العبارة أصبحت أيضًا رمزًا شعريًا يُستخدم للتعبير عن الانتماء للأرض والثقافة والهوية الوطنية في العديد من السياقات والمناسبات.

السابق
كريستينا سيرا زوجة بيب غوارديولا
التالي
كم مرة اخذ مانشستر سيتي دوري ابطال اوروبا