فيلم مغربي جناح الهوى نسخة كاملة، فيلم “جناح الهوى” هو عمل سينمائي مغربي تم إنتاجه في عام 2011، من إخراج عبد الحي العراقي، الفيلم يجمع فريق تمثيلي من بينهم عمر لطفي، وداد إلما، إدريس الروخ، وأمل عيوش، قصة الفيلم مستوحاة من مجموعة من القصص القصيرة للكاتب محمد نضالي، تدور الأحداث حول مجموعة من الشخصيات الفريدة التي تعيش في حي شعبي بالمدينة، ويتناول الفيلم علاقاتهم المعقدة والمتشابكة، يتناول الفيلم قضايا اجتماعية ونفسية تشغل بال الأفراد وتؤثر في حيواتهم اليومية.
قصة فيلم جناح الهوى
جناح الهوى” هو فيلم مغربي تم إصداره في عام 2011، من إخراج عبد الحي العراقي وبطولة كل من عمر لطفي، وداد إلما، إدريس الروخ، أمل عيوش، ومجموعة من الممثلين الآخرين، الفيلم يستند إلى رواية محمد نضالي المعنونة “قطع مختارة”، تدور قصة الفيلم حول سفيان، الذي يعود إلى مسقط رأسه في الريف المغربي بعد غياب طويل، هناك، يجد نفسه معترضًا بين واجباته نحو عائلته وحبه القديم لفتاة من ماضيه، وبين مشاكل وظروف حياته الحالية، يستعرض الفيلم الصراعات الداخلية والمشاكل الاجتماعية التي تواجهها الشخصيات الرئيسية، مما يضعهم في مواقف تحتاج إلى اتخاذ قرارات صعبة، تتداخل الأحداث بشكل مثير، مما يجعل الفيلم تجربة مشوقة للمشاهدين.
أبطال فيلم جناح الهوى
- عمر لطفي: يقوم بدور التهامي، شخصية رئيسية في الفيلم، يتميز بموهبته التمثيلية القوية وقدرته على تجسيد الشخصيات بمصداقية.
- وداد إلما: تؤدي دور زينب، شخصية مهمة في القصة، تظهر بإلماع ومهارة في تجسيد دورها.
- إدريس الروخ: يلعب دور المقدم، شخصية ذات طابع مميز ومؤثر في تطورات الحبكة.
- عبدو المسناوي: يمثل الأب العادل، دورًا مهمًا ومميزًا في القصة.
- أمل عيوش: تجسد دور الحاجة حليمة، شخصية تضيف بعمقها للقصة وتشكل عنصرًا هامًا في التطورات.
- المهدي فولان: يلعب دور عمر، وهو شخصية تكميلية تساهم في تطور الأحداث.
فيلم جناح الهوى
تدور أحداث الفيلم حول العديد من الشخصيات الذين يختلفون في الحياة والتوجهات، تتشابك قصصهم وتتداخل خلال الأحداث، مما يكشف عن جوانب مختلفة من الحب والعلاقات الإنسانية، الفيلم مستوحى من مجموعة من القصص المختارة للكاتب محمد نضالي، “جناح الهوى” يقدم رؤية مميزة ومعاصرة للحياة والعلاقات في المجتمع المغربي، ويسلط الضوء على مجموعة متنوعة من الشخصيات والظروف التي يمكن أن تؤدي إلى تبدلات وتحولات في مسارات الحياة.
يتميز الفيلم بقوة الأداء الفني والسرد القوي، مما يجعله عملاً سينمائياً يستحق المشاهدة لمحبي الدراما الاجتماعية.
