شرح قصيدة الظبي النفور للصف الحادي عشر

شرح قصيدة الظبي النفور للصف الحادي عشر، النص يصف لحظة رؤية الشاعر لمحبوبته وصديقاتها الجميلات، يلاحظ الشاعر جمالهن وإشراقة وجوههن التي أثرت فيه بشكل كبير، ويصف النقاب الذي ارتدينه بجماله وكيف أضاف جمالًا لوجوههن، يلاحظ أيضاً جمال خصورهن ونحافة أوصالهن، الشاعر يبدي إعجابه الشديد بهن ويصف جمالهن بأسلوب موزون ومميز، يندهش الشاعر من هذا الجمال ويتساءل عن سر هذه الجمال الساحر الذي يجذب القلوب ويثير الدهشة، يستخدم الشاعر صورًا معبّرة مثل “سهام عيونها تغرز في صدور المحبين” ليظهر كيف أن جمالهن يؤثر بشكل قوي في المشاعر والعواطف.

شرح قصيدة الظبي النفور

النص الذي قدمته يصف لحظة مشاهدة الشاعر لمحبوبته وصديقاتها الجميلات وكيف أثرت هذه المشاهدة على مشاعره، في هذا النص، يروي الشاعر عن لقاءه بمحبوبته وصديقاتها الجميلات اللواتي كانن يبدون أجمل من أي وقت مضى، وصف الشاعر إشراقة وجوههن الجميلة وكيف جعلته يشعر بالإعجاب والحب نحوهن، يركز الشاعر أيضًا على النقاب الذي كان يغطي وجوههن، ويصفه بأنه جميل وكأنه إشراقة الصباح، ثم يشير إلى رحيلهن في الصباح الباكر وكيف كانن مبتسمات وجميلات، يشير الشاعر أيضًا إلى خصر الفتيات وجماله، وكيف أثرت رؤيتهن عليه بإعجاب، يصف أيضًا ابتساماتهن وجمال وجوههن البيضاء.

اعراب قصيدة الظبي النفور

قصيدة الظبي النفور

الشاعر يصف لحظة مشاهدته لمحبوبته وصديقاتها الجميلات، حيث يتناول تفاصيل جمالهن وسحر وجوههن، يلاحظ الشاعر إشراقة وجوههن التي أضاءت شعوره بالإعجاب والحب نحوهن، يشير أيضاً إلى النقاب الجميل الذي كان يغطي وجوههن وكيف أضاف لمسة من الجمال والغموض، يوجه الشاعر تساؤلات حول سر جاذبية هذه النساء الجميلات وكيف يمكن لجمالهن أن يحير العقول ويجذب الأنظار، يصف الشاعر أيضاً جمال خصورهن ورشاقتهن، مشيراً إلى كيفية أثر هذا المنظر عليه، يتساءل الشاعر عن السر وراء هذا الجمال الذي يسحر القلوب ويجعلها تصرعى في عالم الجمال.

في النهاية، يعبر الشاعر عن حالة الحيرة التي أصابته عند مشاهدته هذا الجمال، وكيف يتساءل عن سر جاذبية هؤلاء النساء اللواتي يجعلن قلوب الرجال تنبض بالحب، وعيونهن تشع ببريق ساحر.