منوعات

هي الصومال الفرنسي سابقا

هي الصومال الفرنسي سابقا، استعدادا لمؤتمر السلام الذي أعقب الحرب العالمية الأولى عام 1917 في الربيع كما أنشأت وزارة الخارجية البريطانية إدارة خاصة مسؤولة عن إعداد المعلومات الأساسية التي يستخدمها المندوبون البريطانيون في المؤتمر  بينما أرض الصومال الفرنسية رقم 109، بسلسلة تتكون من أكثر من 160 دراسة أعدها القسم، ونشر أغلبها بعد مؤتمر باريس للسلام عام 1919.

الصومال الفرنسي سابقا

في تاريخ 18 سبتمبر 1940، حاصرت البحرية الملكية ساحل الصومال الفرنسي  بسفن متمركزة في عدن، ومما أدى إلى تقسيم المستعمرة ومنع الاتصال البحري بين ميناء جيبوتي وميناء أوبوك.

الصومال قديما ماذا تسمى

تم تضمين مناقشة موجزة لسكان المستعمرة، والتي تكونت من مجموعتين رئيسيتين، وهما Danakil و Isa Somalis، بما يلخص قسم التاريخ السياسي العملية التي تمكنت من خلالها فرنسا من السيطرة على المنطقة، بدءا من استسلام الزعماء المحليين لميناء أوبوك في عام 1856 وانتهاء بإبرام معاهدات وقائية مع سلاطين ورؤساء تاجوراء وجوباد عيسى الصومالي 1884-1885.

1 يوليو 1960، وبعد خمسة أيام من استقلال المحمية البريطانية السابقة لأرض الصومال كمقاطعة أرض الصومال، قد اندمجت الأراضي مع أرض الصومال لتشكيل جمهورية الصومال، وإن كان ذلك داخل حدود إيطاليا وبريطانيا.

الصومال الفرنسي خلال الحرب العالمية الثانية

يصور التأريخ الاحتلال الفرنسي للساحل الصومالي على أنه سلمي لكن حدث عنف كبير في عام 1943 أتاح فرصة لإعادة التفكير في بناء المستعمرة، هذا مما يبرز أهمية الإكراه الذي تمارسه قوات السيطرة الإقليمية على السكان المدنيين يقترح هـذا المقال مراجعة الأحداث التي وقعت في المناطق الداخلية للمستعمرة بين وفاة الحاكم برنارد عام 1935ـ، والاستيلاء على منطقة  أفامبو في عام 1943 كتاريخ للغزو، وكما أنه يتساءل عن الظروف التي ترسخ فيها الضغط السكاني غير المنضبط في الوضع الاستعماري خلال الحرب العالمية الثانية.

الفرق بين أرض الصومال والصومال

أرض الصومال البريطانية وسكوترا هي رقم 97 في السلسلة  أرض الصومال الإيطالية هي رقم 128، كانت أرض الصومال الفرنسية (جيبوتي حاليا)، تقع على الساحل الشرقي لإفريقيا ، والتي كانت في ذلك الوقت على حدود مستعمرة إريتريا الإيطالية والحبشة (إثيوبيا الحالية) أرض الصومال البريطانية جزء من الصومال، ويحتوي الكتاب على أقسام عن الجغرافيا الطبيعية والسياسية والتاريخ السياسي والأحوال الاجتماعية والسياسية والأوضاع الاقتصادية.

تظهر الدراسة أن القيمة الاقتصادية لأرض الصومال الفرنسية مستمدة بالكامل تقريبا من موقعها كمحور نقل، كما وكانت ميناء في جيبوتي إلى محطة سكة حديد في إثيوبيا.

السابق
كلمات من عائلة لعب
التالي
اصل نور الفلاح الكويتية