شاعر اللزوميات الملقب بـ رهين المحبسين، ابو العلاء المعري من الفلاسفة الذين لهم المكانة في مختلف الدول العربية ويعتبر من الشعراء والملحنين الذين لهم المكانة في كثير من الدول العربية وتنقل بين مناطق وأماكن متعددة في العالم كما ان أبو العلاء من الشخصيات التي اهتم بها الناس على مدار الأوقات المختلفة والكثيرة ويعتبر ابو العلاء من الشعراء الذين لهم المكانة في كثير من دول العالم العربي، وحقق نجاحات وإنجازات مختلفة في مختلف بلاد الوطن العربي، وابدع من خلال المجالات التي اهتم بها الناس في العالم العربي.
من هو أبو العلاء المعري
أَبُو اَلْعَلَاءِ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الله بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ مُحَمَّدٍ اَلْقُضَاعِي اَلتَّنُوخِي اَلْمَعَرِّي الشهير اختصارًا بِـأَبِي اَلْعَلَاءْ اَلْمَعَرِّي هو شاعرٌ ومُفكِّر ونحويّ وأديب وفيلسوف من كبار أعلام الحضارة الإسلاميَّة عُمومًا وأحد أعظم شُعراء العرب والعربيَّة خُصُوصًا يعتبر من الشخصيات التي لها الاهتمام في العديد من الدول العربية وحظي بشعبية واهتمام كبير في كثير من الدول العربية وتنقل في العالم العربي.
نسبة من ناحية أمه
هو أحمد بن عبد الله بن سُليمان بن مُحمَّد بن سُليمان بن أحمد بن سُليمان بن داود بن المُطهَّر بن زياد بن ربيعة بن الحارث بن ربيعة بن أنور بن أسحم بن أرقم بن النُعمان بن عَديّ بن غطفان بن عمرو بن بَريح بن جُذيمة بن تيم الله بن أسد بن وَبَرَة بن تغلب بن حُلوان بن عمران بن إلحاف بن قُضاعة التَّنُوخي؛ بحسب قول ابن خَلِّكان في وَفَيَات الأعيان، وابن العديم في الإنصاف والتحرِّي.
رحلته إلى حلب
قال ابن العديم أنَّ أبا العلاء دخل حلب وهو صبيّ وقرأ على مُحمَّدٍ بن عبد الله بن سعد النَّحوي رواية ديوان المُتنبِّي. وذكر هذه الرحلة ابن خلِّكان، والإمام السيوطي، وغيرهما. ولم يذكر أحدٌ من هؤلاء المُؤرِّخين زمن قُدُوم أبي العلاء إلى حلب ولا مُدَّة إقامته هُناك، بل اكتفوا بِالقول أنَّهُ دخلها وهو صبيّ. يقولُ الدكتور مُحمَّد طاهر الحمصي أنَّهُ لا يُستبعد دُخُول المعرِّي حلب أكثر من مرَّة.
يعتبر واحد من الشخصيات التي لها المكانة في مختلف المناطق العربية والعالمية وله من الابيات الشعرية المختلفة.
